تم ن شره في 04/11/2014
تم نشره ف
ي 04/11/2014
ي 04/11/2014
http://www.houdapress.com/showvideo22...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
الفئة
الترخيص
الأداة المستخدمة لإنشاء الفيديو
مقاطع الفيديو المصدر
تم نشر ه في 04/11/2014
تم نشره في 04/11/2014
http://www.houdapress.com/showvideo22...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
الفئة
الترخيص
الأداة المستخدمة لإنشاء الفيديو
مقاطع الفيديو المصدر
http://www.houdapress.com/showvideo22...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
الفئة
الترخيص
الأداة المستخدمة لإنشاء الفيديو
مقاطع الفيديو المصدر
http://www.houdapress.com/showvideo22...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
جزائري يذكر فضل المغرب على الجزائر رغم أن مذيع قناة الإستحمار والفتنة يريد سماع العكس
قال
أحد صانعي الرأي في أمريكا :" اعطوني مالا كثيرا أصنع لكم شعبا يدافع عن
آرائكم أيها الحكام حتى وأنتم تقهرونه قهرا " ... قالوا كيف ؟ قال
بمطرقته ، أي سأضرب رؤوسه بمطارق إعلامية كاذبة وبروباغندا غزيرة كل ساعة
بل وكل دقيقة ، أكاذيب تعتمد على قلب الحقائق وتزوير التاريخ وتحريف مقاصد
القيم الأخلاقية ... وكذلك كان ، فقد خضع الشعب الجزائري طيلة 52 سنة
لمطارق الأكاذيب والبروباغاندا الخادعة التي قلبت كل الحقائق ، فخضع الشعب
الجزائري وبأمواله وخيراته للمطارق الإعلامية الكاذبة وكانت النتيجة
كالتالي :
* أصبحت يابان إفريقيا صومال شمالها ...
* صار الفقر المذقع فيها رفاهية في زمن حكم أبناء الحركي من حفدة الاستعمار الفرنسي .
* وصار الخونة في بلاد الشهداء يستفيدون من خيرات الوطن وحدهم داخل و خارج الجزائر وبخيرات الوطن .
* صار الكِرام في بلدي أذلاء يتسولون حقوقهم .
* صار أبناء بلدي يهربون من وطنهم الغني ويفضلون ( الحرقة ) في البحر بحثا عن لقمة عيش ولو في بلاد الواق واق .
* أسكنونا في أقفاص عمودية وتركونا نتصارع عليها ويقتل بعضنا بعضا من أجلها.
* صار الشرفاء مطاردين في وطنهم لأنهم قالوا كلمة حق .
* صار الحق مع الشياتين المنافقين حتى ولو قالوا : " إن الفيل يطير "
* صار وصار وصار
وشعب جزائر 2014 يقول : اللهم زد وبارك ... !!!!
ثالثا : 52 سنة من الكذب وتفقير الشعب ولا تزال DRS الجزائرية تصرخ : َR.A.S
إن
أوساخ الأجهزة الإعلامية الرسمية لحكام الجزائر قد أعمت عيون عموم الشعب
الجزائري الذي اختصر همه في البحث عن الحد الأدنى من لقمة عيش تقيه خطر
الموت ، من كثرة الأكاذيب وتحريف الحقائق أصبحت أغلبية الشعب الجزائري تشك
في البديهيات التي تفرق بينه وبين الشعوب الأخرى ، يشكُّ أن شعوب دول
الخليج مثلا تعيش أفضل منه بل هي تعيش في نفس المستوى المعيشي له ،
يَشُكُّون في كون الثروة الغازية والنفطية قيمتها هي هي عند كل الشعوب
التي تشبهها ، يشكُّون أن قيمة الدولار في يد الكويتي أو الإماراتي مثلا هي
نفسها عند الجزائري ، فلماذا تظهر معالم الرفاهية عندهم ونزيد نحن غرقا في
وحل الفقر والتخلف ؟ ...إن أغلب الشعب الجزائري يثق في أكاذيب أجهزته
الإعلامية ويصدق ما تقوله تلك الأجهزة بأن شعوب دول الخليج تعيش نفس معيشة
الشعب الجزائري لأن حكامه قالوا له ذلك وهم لا يكذِّبون حكامًهُم ، إنما
الكاذبون هم أعداء الجزائر في الداخل والخارج الذين يُروِّجون الأكاذيب بأن
الجزائريين مغفلين يسرق حكامهم ثروات البلاد ويهربون الأموال للخارج ..
فإذا قال جزائري إن الأمر خطير والبلاد تسير نحو الهاوية تتصدى له DRS
وتقول RAS ...
الفئة
الترخيص
الأداة المستخدمة لإنشاء الفيديو
مقاطع الفيديو المصدر